26 nov 2012

عندما ينادي علينا الله تبارك وتعالى لنستغفره ونتوب إليه فقد وجب علينا الإستماع والتلبية


نتائج البحث عن كلمة " استغفروا " (8)
البقرة - الآية 199ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
في الحج عندما نذهب إلى الله لإتمام فريضة الحج، قد ألزمنا الله بإستغفاره لنتذوق طعم غفرانه ورحمته.
آل عمران - الآية 135وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَىٰ مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ
لا يتركون الظلم أو الفاحشة تعيش لحظة واحدة معهم، فيستغفرون الله منها ويتوبوا إليه ويحولوا إصرارهم على المعصية إلى إصرارا على التوبة وعدم العودة للضلال.
النساء - الآية 64وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا
عندما تخطئ أكثر من الصلاة على نبي الله وخاتم رسله والذي به يرحمنا الله صلى الله عليه وسلم، فإن صلاتنا عليه رحمة ودعاء من الله وملائكته ومنه صلى الله عليه وسلم .
هود - الآية 3وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُم مَّتَاعًا حَسَنًا إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ ۖ وَإِن تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ
يمنينا الله بحلاوة الإستغفار وآثاره الطيبة في نفوسنا، وفي حياتنا الدنيا ثم في الآخرة، ثم يذكرنا بأن هناك أهل فضل وهم أصحاب الإحسان في كل شيئ. فأحسنوا يحسن الله إليكم.
هود - الآية 52وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَىٰ قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ
الإستغفار سببا لمزيد من النعم، ومزيدا من القوة الإيمانية والبدنية والحربية، وعدم الإستغفار بخشوع وندم يدخلك في زمرة المجرمين.
هود - الآية 90وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ ۚ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ
الإستغفار بصدق وبعزم وبإصرار على ترك المعصية يجعلك تنعم برحمة الله تبارك وتعالى وبوده.
نوح - الآية 10فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا (11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا (12) مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا (13)
والله إن في هذه كفاية لمن كان له حس وقلب وعقل وقليل من الإنسانية التى فقدناه في اتباعنا لغير الله ورسوله.. هنا في هذه الآية نجد كل ما هو عكس ما نمر به الآن من عذاب وجوع وقلة حياء وظلم ونقص في كل شيئ.. فلو استغفرنا ربنا لأذهب عنا كل تلك النقم وبدلها بما اشتملت عليه الآية الكريمة من نعم.
المزمل - الآية 20۞ إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَىٰ مِن ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِّنَ الَّذِينَ مَعَكَ ۚ وَاللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ۚ عَلِمَ أَن لَّن تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ ۖ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ ۚ عَلِمَ أَن سَيَكُونُ مِنكُم مَّرْضَىٰ ۙ وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِن فَضْلِ اللَّهِ ۙ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۖ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ ۚ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا ۚ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا ۚ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
آية بدأها العلي العظيم مخاطبا نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم ليلفت نظرنا أنه سبحانه يخاطب أمة محمد عليه وعلى آله الصلاة والسلام... فمنا الآن من يضربون في الآرض، ومنا من يقاتل في سبيل الله، ومنا المرضى، فعل كل من لم يدخل في هؤلاء أن يقرأ ما تيسر من القرآن وكل ما أمر به الله من صلاة وزكاة واستغفار لعله ينصرنا ويوحد شمل أمتنا.
ينادي الله تبارك وتعالى على أمة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم  ليستغفروه، فأوضح لهم فوائد الإستغفار  العظيمة التى فرطنا فيها  وأصبحنا نستغفر ربنا وكأننا نلعب في الحارة في {!!!!}  إنتبهو أيها السادة فإن العالم كله الآن ينقسم إلى فريقان، فريق في الجنة وآخر في النار، فاستغفر ربك وحدد  موقفك قبل فوات الآوان