11 oct 2015

من أروع القصص للدكتور محمد راتب النابلسي




عاش فقيرا .. ذراعه كانت هي وسادته .. والمسجد بيته .. والجهاد غايته .. وحظه من الدنيا النسيان حتى عندما أحصوا من فقدوا فقد نسوه .. ولكنه حمل معه إلى آخرته حضن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنفاسه ودعاءه وتشريفه .. 
هي غاية ما يتمنى كل عاقل أن يكون عند ربه مشرفا مكرما .. فسبحان الذي يصبح منعه أكبر عطاء 



No hay comentarios:

Publicar un comentario